أقدام تفطرت من الوقوف لطاعة الله
لكنها في خوف ...
لا تدري هل ستعدو مسرعة
ذات يوم .. أم تكون زاحفة
وأيدي ترتجف حال الدعاء كل ليلة
لكنها في خوف ...
لا تعلم هل تنال الجائزة
ذلك اليوم .. أم تعود خاسرة
وقلوب تخفق وداً لخالقها وانكساراً
لكنها في خوف ...
هل ستخفق لصعودها أعلى الجنان
أم تهوي وتغدو في ذلة ومهانة
إنها مخاوف ...
لكن الأمل بالله كبيييييييير ..
ورحمته وسعت كل شيء
فاللهم اعف , وتجاوز, وارحم يا أرحم الراحمين .